وقال المركز الإعلامي في بيان نشره على موقعه الالكتروني اليوم، بأن "جيش الاحتلال التركي يستمر في انتهاكاته، ويضرب عرض الحائط بالقوانين والأعراف الدولية، ويقصف القرى الآهلة بالسكان، الواقعة على خط الساجور في الجهة الشمالية لمدينة منبج، والقرى الواقعة في ريف بلدة العريمة.
وبلغ عدد القذائف التي أطلقتها قواعد جيش الاحتلال التركي (723) قذيفة:
- الهوشرية والجات والتوخار: 151 قذيفة
- عرب حسن والمحسنلي وعون الدادات: 51 قذيقة
- أم عدسة “الفارات” والدندنية: 303 قذائف
- الصيادة: 76 قذيفة
- اليالنلي: 52 قذيفة
- أم جلود: 4 قذائف
- العريمة والقرى التابعة لها: 86 قذيفة سقطت على قرى: العريمة والكاوكلي والبوغاز وقرت ويران واليالني ومزرعة الفوارس وكورهيوك وجب الحمرة ومفرق العوسجلي.
وأضاف المركز الإعلامي بأن القصف تسبب بأضرار في شبكة الكهرباء ومنازل المدنيين في قرية عرب حسن، وحرائق في المحاصيل الزراعية في قرية أم عدسة.
وتابع : "في إطار حق الدفاع المشروع عن النفس، قامت قواتنا باستهداف سيارة عسكرية تابعة للمرتزقة، كانت تستهدف نقاط مجلس منبج العسكري في قرية أم عدسة.
كما قامت قوات مجلس الباب العسكري بالرد على مصادر القصف الذي استهدف قرية الصيادة، وتمكنت من الوصول إلى قاعدة جيش الاحتلال التركي المتمركزة في قرية الياشلي، وأوقعت إصابات في صفوفهم. بالإضافة لتدمير الأسلحة والمعدات الموجودة في القاعدة".